العشق الممنوع....
قال احبك
افهمي هذا
عمري انت
حياتي وربيعها
احبك
بين الدمع الجاري
من عينيّ
والخد الاحمر
اعتصر الخمر
تذوب روحي
تعصيني كلماتي
تتوقف انفاسي
تحترق الاضلاع
تنتابني هزات
وارتعاش
لا اتقدم لااتراجع
وروحي بين الحب
وبين الذات تتنازع
من يجرؤ
ان يمسح
تلك الدمعات
من يجرؤ
ان يمرر اصابعه
على الخد
ويمحي ماسات
اشتاقت
الان الى الانات
حين تعصف
بي اعصار الحسرات
واكون مثل الناي
يعزف اشجى الرنات
ذاك فاتني
يدور مثل اسراب
فراش الحب
في الاهات
ويحي
ماجرى لي
ما تحرك…
أحببت نعم
وعشقت
وحملت الجرح
بمضض
نزفت كلمات للابد
قرأت سطورا متعبة
غفرت ذنوبا باردة
قدمت الحنان الفريد
كان الوشاح عنيد
فرش على التلال
غطى الهضاب
بكت الشموع
دموع القهر
ابتسامة السلام
وموعد الحنين
حرف الآهات
صمت كلمة
الحنان دمرت
نفسي الأبية
الشوق محصّل
الدمع تأصّل
الأجراس في عيد
بعيدة عن الفؤاد
حيث تعزف الأعاصير
الآهات مرارة
الدمع ساخن
مليئ بالأحزان
تحمل الآه تلو الآه
على نفسها تدور
وتمحي كل معاني
السطور بكلمة فراق
حيث لا تلاق …
سأدغدغ الأحلام
بخمرة الأقلام
ساغوص في الأعماق
الامس العواصف
الثائرةأحبكَ بألم
البعادأغوص بحنانك
قلت :أحبكِ
قلتها بعدد شعر الرأس
سكنت بها القلاع
المحصنة
مساء الخير يا نار ولهب
احبك
اشتقت لعينيك
ولا انتظر منك العجب
قلت :اذن
اجعليني كحل عينيك
حمرة شفتيك
عطرك الليلي
ومن قال انك لست هما
يا قرة العين وبلسمة الجراح
اشتاق لبركانك الحراري
لهبك
احتراقك
دفئك
كل انحائك
واجزائك
ثوبك السمائي
دعني عطرك
وأقلامك
واحبارك
احبك
قلت :كيف؟
على طريقة العاشقين
و سهر ليل المغرمين
احبك نهرا
لا يجف
احبك جبلا
لايهرم
احبك
غيوما
وسماء ونجوما
احبك جدولا متدفقا
احبك لحنا مطربا
احبك لهبا مشتعلا
أجبت: اذن
دعيني اكون
اللحن المنساب
على مسامعك
دعيني اكون الخيال
الذي يراقص
خصلات شعرك
دعيني
اكون
وسادة راسك
ومنفضة احتراق
ومنصة انطلاقك
احبك
احبك بلا وجل
الشوق الذي يعتريني
مثل بركان يسير
نحو اغصانك الخضراء
لايترك اثرا
ويشكلك برعما
مختلفا عن نساء العالم
احبك
فحاوريني بحبي الان
انت اجمل برعم
وانهارك انا
ازهارك انا
دليلك انا
في الحب
رفعتك راية وعلم
سطرت لك الاحلام
أجبت:
ستكونين انهارها ...
وجبالها ...
وبحيراتها ...
وغاباتها
وقراها وجوامعها
وكنائسها المجيده
اسكنتها المشاعر
طفت حول روحك
احبك
داعبت الجراح
بلسمت الالم
شعرت بشجن
احبك
اعشقك
@ جمانة عيتاني @
قال احبك
افهمي هذا
عمري انت
حياتي وربيعها
احبك
بين الدمع الجاري
من عينيّ
والخد الاحمر
اعتصر الخمر
تذوب روحي
تعصيني كلماتي
تتوقف انفاسي
تحترق الاضلاع
تنتابني هزات
وارتعاش
لا اتقدم لااتراجع
وروحي بين الحب
وبين الذات تتنازع
من يجرؤ
ان يمسح
تلك الدمعات
من يجرؤ
ان يمرر اصابعه
على الخد
ويمحي ماسات
اشتاقت
الان الى الانات
حين تعصف
بي اعصار الحسرات
واكون مثل الناي
يعزف اشجى الرنات
ذاك فاتني
يدور مثل اسراب
فراش الحب
في الاهات
ويحي
ماجرى لي
ما تحرك…
أحببت نعم
وعشقت
وحملت الجرح
بمضض
نزفت كلمات للابد
قرأت سطورا متعبة
غفرت ذنوبا باردة
قدمت الحنان الفريد
كان الوشاح عنيد
فرش على التلال
غطى الهضاب
بكت الشموع
دموع القهر
ابتسامة السلام
وموعد الحنين
حرف الآهات
صمت كلمة
الحنان دمرت
نفسي الأبية
الشوق محصّل
الدمع تأصّل
الأجراس في عيد
بعيدة عن الفؤاد
حيث تعزف الأعاصير
الآهات مرارة
الدمع ساخن
مليئ بالأحزان
تحمل الآه تلو الآه
على نفسها تدور
وتمحي كل معاني
السطور بكلمة فراق
حيث لا تلاق …
سأدغدغ الأحلام
بخمرة الأقلام
ساغوص في الأعماق
الامس العواصف
الثائرةأحبكَ بألم
البعادأغوص بحنانك
قلت :أحبكِ
قلتها بعدد شعر الرأس
سكنت بها القلاع
المحصنة
مساء الخير يا نار ولهب
احبك
اشتقت لعينيك
ولا انتظر منك العجب
قلت :اذن
اجعليني كحل عينيك
حمرة شفتيك
عطرك الليلي
ومن قال انك لست هما
يا قرة العين وبلسمة الجراح
اشتاق لبركانك الحراري
لهبك
احتراقك
دفئك
كل انحائك
واجزائك
ثوبك السمائي
دعني عطرك
وأقلامك
واحبارك
احبك
قلت :كيف؟
على طريقة العاشقين
و سهر ليل المغرمين
احبك نهرا
لا يجف
احبك جبلا
لايهرم
احبك
غيوما
وسماء ونجوما
احبك جدولا متدفقا
احبك لحنا مطربا
احبك لهبا مشتعلا
أجبت: اذن
دعيني اكون
اللحن المنساب
على مسامعك
دعيني اكون الخيال
الذي يراقص
خصلات شعرك
دعيني
اكون
وسادة راسك
ومنفضة احتراق
ومنصة انطلاقك
احبك
احبك بلا وجل
الشوق الذي يعتريني
مثل بركان يسير
نحو اغصانك الخضراء
لايترك اثرا
ويشكلك برعما
مختلفا عن نساء العالم
احبك
فحاوريني بحبي الان
انت اجمل برعم
وانهارك انا
ازهارك انا
دليلك انا
في الحب
رفعتك راية وعلم
سطرت لك الاحلام
أجبت:
ستكونين انهارها ...
وجبالها ...
وبحيراتها ...
وغاباتها
وقراها وجوامعها
وكنائسها المجيده
اسكنتها المشاعر
طفت حول روحك
احبك
داعبت الجراح
بلسمت الالم
شعرت بشجن
احبك
اعشقك
@ جمانة عيتاني @
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق